ومن بين ضحايا اللقاح، الطبيب النفسي ستيفن رايت، الذي توفي بعد 10 أيام من تلقي اللقاح، تاركًا وراءه زوجة وطفلين صغيرين.
وتشير التحقيقات إلى أن رايت عانى من مزيج من احتشاء جذع الدماغ، ونزيف في الدماغ، و"تجلط الدم الناجم عن اللقاح"، مما أدى إلى وفاته سريعًا.
وتدرس زوجة رايت، شارلوت، إمكانية اتخاذ إجراء قانوني ضد شركة أسترازينيكا، وفي الوقت نفسه، تواجه الشركة دعوى قضائية جماعية بملايين الجنيهات الإسترلينية من قبل عشرات العائلات التي تزعم تضررها من اللقاح.
وتشير تقديرات محامي المدعين إلى أن بعض التعويضات قد تصل إلى 20 مليون جنيه إسترليني، وعلى الرغم من هذه الادعاءات، تُشير الدراسات المستقلة إلى أن لقاح أسترازينيكا كان فعالًا بشكل كبير في مكافحة جائحة كورونا، حيث أنقذ حياة أكثر من 6 ملايين شخص على مستوى العالم في السنة الأولى من طرحه.
وتشير التحقيقات إلى أن رايت عانى من مزيج من احتشاء جذع الدماغ، ونزيف في الدماغ، و"تجلط الدم الناجم عن اللقاح"، مما أدى إلى وفاته سريعًا.
وتدرس زوجة رايت، شارلوت، إمكانية اتخاذ إجراء قانوني ضد شركة أسترازينيكا، وفي الوقت نفسه، تواجه الشركة دعوى قضائية جماعية بملايين الجنيهات الإسترلينية من قبل عشرات العائلات التي تزعم تضررها من اللقاح.
وتشير تقديرات محامي المدعين إلى أن بعض التعويضات قد تصل إلى 20 مليون جنيه إسترليني، وعلى الرغم من هذه الادعاءات، تُشير الدراسات المستقلة إلى أن لقاح أسترازينيكا كان فعالًا بشكل كبير في مكافحة جائحة كورونا، حيث أنقذ حياة أكثر من 6 ملايين شخص على مستوى العالم في السنة الأولى من طرحه.
كما أكدت منظمة الصحة العالمية أن اللقاح "آمن وفعال لجميع الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا فما فوق"، وأن التأثير السلبي الذي دفع إلى اتخاذ الإجراء القانوني كان "نادرا جدا".
يُذكر أن وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية البريطانية قد سمحت باستخدام لقاح أسترازينيكا في ديسمبر 2020، وتُعد أسترازينيكا ثاني أكبر شركة أدوية في المملكة المتحدة، حيث تبلغ قيمتها السوقية أكثر من 170 مليار جنيه إسترليني.
0 تعليقات